ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عصيان الانسان وحنان اللة وحبة العظيم من بداية الخليقة وكان الانسان مخلوق لعمل عكس كلمة الرب وكسر وصيتة وعمل الشر ونجد فى ادم ابو الخليقة كلها نجد فى قصتة عصيان كلام اللة لكن من حنان الرب صنع لة من جلد الحيوانات رداء ليسترة ونجد ايضا اللة بعدما اوصى الشعب وهم خارجون من ارض مصر وكتب موسى الوصية واوصاهم لايكن لك الهة غيرى نجد الشعب الذى صار اللة معة فى سحابة فى النهار لتظللهم وعمود نار ينير لهم الليل بل نجد اعظم من كدة فيقول نحميا النبى هذة الكلمات الجميلة والمعزية جدا انت هو الرب وحدك وانت صنعت السموات وسماء السموات وكل جندها والارض وكل ما عليها فهنا يزكر النبى هذة العبارات ويتكلم عن وعود اللة لشعبة والسير معة فى البرية اربعون سنة و يقول نحميا فى اصحاح تسعة عدد 19 انت برحمتك الكثيرة لم تتركهم فى البرية ولم يزل عنهم عمود السحاب نهارا لهدايتهم فى الطريق ولا عمود النار ليلا ليضئ لهم الطريق التى يسرون فيها علما بان نحميا النبى قال هذة الكلمات بعدما عمل الشعب عجلا مسبوكا وقالوا هذا الهك الذى اخرجك من مصر وعملوا اهانة عظيمة وهذا عصيان الانسان - نسى تماما وعود اللة لشعبة ونسى ايضا الضربات التى عملها الرب فى فرعون لكى يطلقهم ونسى عندما اتى فرعون بمركباتة ورائهم لكى يرجعهم عندما امر الرب موسى وشق لهم البحر ليمضوا فية كاليابسة واغرق جيش فرعون ومركباتة بل نسى الشعب المتمرد والعاصى وسامحونى ان قلت الشعب غليظ القلب قليل الفهم نسى الرب الذى عالهم فى البرية واعطاهم المن فى البرية بل يقول نحميا فى عدد 20 هذة الاية الرائعة واعطيتهم روحك الصالح لتعليمهم ولم تمنع منك عن افواههم وهنا نجد حنان الرب ورحمتة فبعد مافعلوا كل هذا وعبدوا صنعت ايديهم لم يمنع الرب ابدا المن عن افواههم كما يقول نحميا النبى واعاهم الرب ايضا ماء ليشربوا ويكمل نحميا كلامة ويقول وعلتهم اربعين سنة فى البرية فلم يحتاجوا 0 لم تبل ثيابهم ولم تتورم ارجلهم واعطيتهم ممالك وشعوب واكثرت بنيهم ويقول نحميا ايضا فاكلوا وشبعوا وتلذذوا وبخيرك العظيم وهذا هو حنان الرب ورحمتة بعكس عمل الانسان عصوا وتمردوا على اللة وطرحوا شريعتك وراء ظهورهم وقتلوا انبيائك الذين شهدوا عليهم ليردوهم اليك وعملوا اهانة عظيمة |
16 - 08 - 2012, 08:48 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: عصيان الانسان وحنان اللة وحبة العظيم
تكلمنا سابقا عن عصيان الانسان ورحمة اللة وحنانة واليوم سنتحاور فى شيئين مهمين جدا وهما اولا ترك الشعب المستمر الى اللة ونسيان ما عملة اللة من اجلهم ثانيا رحمة اللة وحنانة وهنا نجد اولا سقوط الشعب الكثير وزيغانة وعبادتة صنعت يدية تاركين اللة ابائهم الذى اخرجهم بيدة القديرة كما تكلمنا سابقا وهنا فكر وا معى فى هذة النقطة المهمة جدا هل شعب اللة كان ضعيف الذاكرة ( ينسى بسرعة ) ام ماذا حل بشعب اللة هل هو اشتياقهم لعبودية المصريين واذلالهم لهم ام ماذا ؟ تحير ت وانا اقراء هذة الكلمات وتعجبت من شعب اللة ففى اشعياء 1 عدد 4 تركوا الرب استهانوا بقدوس اسرائيل ارتدوا الى الوراء على م تضربون بعد - تزدادوا زيغانا - كل الراس مريض وكل القلب سقيم من اسفل القدم الى الراس ليس فية صحة بل جرح واحباط وضربة طرية لم تعصر ولم تعصب ولم تلين بالزيت - بلادكم خربة - مدنكم محرقة بالنار 0 ارضكم تاكلها غرباء قدامكم -------------- وهنا نجد اللة يعاتب الشعب بحب ليس هذا فقط بل نجد الرب بكل رحمة وحنان حزين على ما وصل بشعبة برغم انه لم يتركهم ونتيجة خطياهم وزيغانهم يقول الرب لست اطيق الاثم والاعتكاف وهنا نجد تضاد رهيب فالشعب يعمل الاثم ويعتكف للرب والاثنين لايتماشيا ابدا مع بعض وهنا يعاتبهم اللة ويقول اعيادكم بغضتها نفسى - صارت عليا ثقلا ( بسبب اعمال الشعب مللت حملها فحين تبسطون ايديكم استر عينى عنكم وان كثرتم الصلاة لا اسمع ايديكم ملانة دما وهنا نجد اللة المحب الذى تحمل الشعب سنين وسنين نجدة يطالب الشعب بالعودة الية بل وينتظرهم ايضا ويقول اغتسلوا تنقوا اعزلوا شر افعالكم من امام عينى كفوا عن فعل الشر وهنا نجد اللة يوصى الشعب بكل حب ويدل الشعب على طريق العودة الية ويقول تعلموا فعل الخير اطلبوا الحق انصفوا المظلوم اقضوا لليتيم حاموا عن الارملة وهنا اوضح شيئا مهما ان الرب غير راضى على عمل الشعب وبرغم هذا يرسم للشعب طريق العودة الية وتاسرنى هذة الاية العظيمة جدا هلم نتحاجج يقول الرب الرب يقول للشعب بحب عجيب تعالوا نتكلم مع بعض وضحوا شكوتكم وانا اتكلم معكم وكان اللة ينادى شعبة ويقول تعالوا نقعد مع بعض ونحل مشاكلنا واعلمكم طريقى يا لتلك المحبة العجيبة ويكمل الرب كلامة ويقول ان كانت خطياكم كالقرمز تبيض كالثلج وان كانت حمراء كالدودى تصير كالصوف وان شستم وسمعتم تاكلون خير الارض ثانيا رحمة اللة بعدما شهدناها فى الاعداد الماضية نجدها ايضا فى ارميا 2 عدد 12 عندما يعاتب الرب الشعب ويقول لان شعبى عمل شرين تركونى انا ينبوع المياة الحية لينقروا لانفسهم ابار ا ابارا مشققة لاتنبط ماء كان الشعب تعود على تعب نفسة وتعود على الذل والاهانة يتركوا القدير ليعبدوا صنم من صنع يديهم ثم يعودوا يصرخون الى الرب ورغم كل هذا نجد الرب ياتى ويخلصهم من شدائدهم |
||||
|