|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قصة جميلة واقعية جرت الاحداث في موسكو في الثمانينات. في منتصف الليل ، طرق باب الكنيسة. كانت سيدة. وطلبت من الكاهن الذهاب برفقتها والتواصل مع شخص مريض. استعد الكاهن وخرج معها في الحال و اقتربوا من منزل فقير على شكل كوخ ... فتحت السيدة الباب و رشدت الكاهن إلى الغرفة حيث يوجد المريض و تركته معه ، و عندما لمحه المريض فوق رأسه غضب جداً و طرده خارج الغرفة قائلاً : - ابتعد أو ارحل! من اتصل بك؟ أنا ملحد. وسأموت ملحد. فقد همّ الكاهن للخروج قائلاً : - لكني لم آت بنفسي! اتصلت بي العجوز ..! - أي امرأة عجوز؟ أنا لا أعرف أي امرأة عجوز ..! الكاهن ، وهو يقف أمامه ، يرى فوق رأس المريض صورة للمرأة التي تواصلت معه و أخبرته وهي تظهر بنفس ملامح الصورة. - ها هي! - أي واحدة ، تعرف ، ماذا تقول يا ابي ؟؟؟ - هذه امي. وقد ماتت منذ سنوات! للحظة جمد كلتاهما. و شعروا بالرعب. و بدأ المريض في البكاء. وبعد أن بكى طلب أن يعترف. ثم أعلن إيمانه . نعم : كانت والدته تعتني به من السماء ، لتريه طريق الخلاص. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن المعمدان لم يكن يعلم شيئاً عن هذا الأم |
كما يعلم الجميع بأن التعلق بالأرض الأم |
تشاهد هذه الأم البتول تحت صليبه منازعةً هي أيضاً |
يعمل الزنجبيل أيضاً على منع تجلط الدم |
ثم صلى أيضاً، فأعطت السماء مطراً |