الكتابات المسيحية اللاحقة والتقليد
نسبة إلى إنجيل يعقوب الذي هو ليس أحد أناجيل العهد الجديد، نرى ذكرًا لسيرة حياة مريم وتعتبر مقبولة من بعض المسيحيين الارثدوكس والكاثوليك. كانت مريم ابنة يواكيم وحنّة، وكانا والدي مريم كبيرين بالسن عندما وٌلدت مريم، لذلك نذراها للهيكل في اورشليم وبقيت هناك منذ كان عمرها 3 سنوات، مثلما فعلت حنة بأبنها صموئيل (اقرا العهد القديم سفر صموئيل الاول). نسبةً إلى التقليد الروماني الكاثوليكي والثقليد الشرقي الارثدوكسي، أن بين سنة 3 و15 من صعود المسيح إلى السماء، ماتت مريم وهي محاطة بالتلاميذ. بعد فترة من موتها فتح التلاميذ قبرها وكان القبر فارغ، لذلك توصلوا بأنها رٌفعَت إلى السماء بالنفس والجسد ." قبر مريم موجود في اورشليم ولم يكن معروف حتى القرن السادس".