جميعنا سمعنا بقصة حياة الطفلة هيلين كيلر التي فقدت السمع والبصر في سنٍ مبكرة، وتمكّنت معلمتها من تعليمها أساسيات الحياة عبر الإشارات وبعض الكلام، وحصلت على شهادات عليا. لكن في وقتٍ من حياتها، احتاجت هيلين ومعلمتها آن سوليفان إلى المال، وتوجّهتا إلى المسرح لتأدية بعض العروض عن تهجئتها وبعض آرائها السياسية.