| |
|
|
|
|
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
04 - 08 - 2016, 06:25 PM
|
||||
|
||||
|
احذر من أن تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته؛ فدينونة الله في بعض الأحيان قد تتأنى، وذلك دلالة على صلاح الله وصبره، فمع أنه يكره الخطية جدًا لكنه يحبك جدًا، وهو لطيف معك جدًا، فلا تُفسر لطفه بشيء آخر لكن ثق أنه إنما يقتادك إلى التوبة، فهو لا يشــاء أن يَهلِكَ أناسٌ، بل أن يُقبل جميع الناس إليه عن طريق الوسيط الوحيد الذي هو المسيح. 
|
|
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إن كانت رحمة الله يا أخى وطول أناته عظيمة | Mary Naeem | قسم المواضيع المسيحية المتنوعة | 0 | 26 - 06 - 2024 10:49 AM |
| لطفه معانا وصبره وطوول أناته علشان يقتادنا للتوبه | walaa farouk | تأملات فى الكتاب المقدس | 0 | 15 - 01 - 2024 08:11 AM |
| إذن من لطف الله أنه يطيل أناته علينا، لكي بلطفه وطول أناته يقتادنا إلى التوبة | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 30 - 03 - 2022 03:39 PM |
| أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته... | nasser | تأملات فى الكتاب المقدس | 6 | 17 - 03 - 2016 03:39 PM |
| أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته، | Mary Naeem | أية من الكتاب المقدس وتأمل | 0 | 06 - 01 - 2013 10:02 AM |
العرض المتطور