المؤمن معرض للسقوط في الخطية
و لكن توبته واعترافه يرفعانها عنه بدم المسيح
في سر التوبة والاعتراف، فلا يتكبر أحد و يقول أنة بلا خطية،
فهذا نوع من الخداع للنفس و محاولة لخداع الآخرين،
بل هو خطية جديدة اسمها تبرير النفس و عدم التوبة .
والإصرار على عدم التوبة هو ضلال
و ابتعاد عن الحق يؤدي في النهاية إلى الهلاك.