|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف أدرك أنني لست عثرة للغير، أُثير فيهم أفكارًا أو تصرفات دنسة؟ عندما نشعر أننا عثرة للغير يلزمنا أن نبذل كل الجهد ألا نكون هكذا. على أي الأحوال، فإنه حتى بالنسبة لبعض القديسين أو القديسات يتعثر فيهم أو فيهن البعض لا إراديًا. إن كان الأمر بالنسبة لك هكذا، فالخطأ ليس من جانبك، مادمت تبذل كل الجهد، وليس لك نيّة شريرة. لا تتضايق من أجل هذه العثرة التي لا ذنب لك فيها، إنما صلِ لأجل المتعثرين فيك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أدرك اليهود أنّه ينسب بذلك لنفسه صفات الله |
عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان |
عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان |
أدرك أنني لست الله |
كيف أدرك أنني لست عثرة للغير، أُثير فيهم أفكارًا أو تصرفات دنسة؟ |