منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 13 - 09 - 2013, 12:31 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

«التحرير» تنشر مفاجأت جديدة فى محاولة إغتيال وزير الداخلية


«التحرير» تنشر مفاجأت جديدة فى محاولة إغتيال وزير الداخلية
مفاجأة..«الطب الشرعى»: العثور على فتات مواد متفجرة وأجزاء من قنابل مخترقة أنسجة «الحوض» لبعض أشلاء محاولة الإغتيال يشكك فى صلتها بأحد الإرهابيين
الأطباء الشرعيون يلجأون للأدلة الجنائية للتأكد على ما إذا كان وجود تلك المواد فى منطقة الحوض ناتج عن إستخدام أحد الإرهابيين مواد متفجرة حول الحوض أم إخترقته أثناء تطايرها لحظة الإنفجار
نتائج عينات الفحص لأكثر من 3 ساعات أثبتت أنها لذكر وليس أنثى .. ورجحت أنها لأكثر من شخص..وأكبر عينة من العظام لشخص يتجاوز الـ 17 عاما.. وتعذر الوصول للهوية بسبب تماثل الأنساب
«الطب الشرعى»تجرى إتصالات بنيابة أمن الدولة للحصول على عينات دماء من المصابين فى الحادث لمطابقتها مع عينات الأشلاء للتأكد من إذا كانت تتعلق بهم أم بالإرهابيين
كشفت نتائج المعاينة التى أجرتها مصلحة الطب الشرعى، على «أشلاء» محاولة إغتيال وزير الداخلية، التى عثر عليها فى مكان الحادث الذى إستهدف موكبه بمدينة نصر عن مفاجأت وتفاصيل خطيرة.
حيث فجر مصدر رسمى مسئول بمصلحة الطب الشرعى، مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدا أنه تبين من خلال فحص أجزاء الأشلاء الجسدية، التى تم العثور عليها فى مكان واقعة محاولة إغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم التى إستهدفت موكبه بمدينه نصر عبر إستخدام سيارة مفخخة، وجود فتات قنابل وبعض المواد التى تدخل فى تصنيع المواد المتفجرة مخترقة أنسجة الحوض لبعض تلك الأشلاء التى تخص أحد الضحايا والمجنى عليهم تركزت فى منطقة الحوض، مشيرا أن العثور على تلك العناصر التفجيرية داخل منطقة الحوض فى تلك الأشلاء المتناثرة يشكك فى ما إذا كان ذلك الجزء، الذى عثر على تلك المواد بداخله ضمن باقى الأشلاء، يخص أحد الإرهابيين الذين قاموا بتلك العملية بإستخدام بعض المواد المتفجرة وبالتحديد عند منطقة الحوض أى أن يكون «سنتر القنبلة فى مقابل منطقة الحوض»، وأثناء الإنفجار إنفصل الجسد بأكملة وإنفجرت منطقة الحوض وتناثرت منها الأشلاء وبقى الفتات المعدنى الخاص بالقنبلة بداخلها، أم أنه أثناء تناثر وتطاير تلك المواد التفجيرية إخترقت تلك الأجزاء منطقة الحوض لأحد الضحايا، وغيرها من الإحتمالات التى تطرح الكثير من التساؤلات، مشددا أن المصلحة ستبحث مع المتخصصين فى الأدلة الجنائية حول أسباب وجود تلك المواد داخل منطقة الحوض فى تلك الأشلاء، للتأكد إذا ما كانت لأحد الإرهابيين أم لا.
المصدر _ الذى طلب عدم ذكر إسمه،كشف فى تصريحات لـ«التحرير»،أن فريق طبى من الأطباء الشرعيين مكون من الدكتور هشام عبد الحميد مدير عام دار التشريح بمصلحة الطب الشرعى، والدكتور عمرو محمود الطبيب الشرعى، الذى أجرى المعاينة على مكان الواقعة، بالإضافة إلى أطباء أخرين، أجروا فحصا كاملا على الأشلاء والعينات لمدة أكثر من 3 ساعات مساء الإثنين، وأظهر فحص تلك الأشلاء الجسدية، على طرف علوى أيسرحتى الثلث السفلى من العظم وفوق المفصل بنحو 10سم، بالإضافة إلى قدم ومنتصف ساق يمنى، ونصف «مشط» قدم يسرى، وكذلك جزء من جدار البطن وجزء من منطقة الحوض، إلى جانب جزء من القلية وجزء من الوجه يتضمن أسنان وجزء ثانى يتضمن فك سفلى، فضلا عن فتات داخل أنسجة عديدة ليست محددة الملامح، وفتات معدنى يتعلق بالمواد التفجيرية التى تم إستخدامها فى محاولة الإغتيال مما تسبب فى تفحم كافة الأشلاء وطمس ملامحها بسبب الإنفجار.
وقال المصدر، أن نتائج معاينة الأشلاء، أثبتت أن تلك الأجزاء تخص ذكرا وليس أنثى،وتم معرفة ذلك من خلال أجزاء الشعر التى تم فحصها فى تلك الأجزاء التى عثر عليها، كما رجحت المعاينة أن تكون تلك الأشلاء لأكثر من شخص، وتبين ذلك من خلال حجم الفتات الذى تم العثور عليه ولكن لا يمكن الجزم بذلك لعدم وجود تكرار لبعض الأجزاء الجسدية مما يحسم ذلك الأمر،مشيرا أنه تعذر تحديد هوية المجنى عليهم نظرا لأنه أصبح هناك تماثل بين الأنساب والأجناس فى الوقت الراهن ولم يعد هناك DNA نقى، لكى يمكن الجزم بهوية القتيل والتعرف على جنسيته بسهولة، وعن الشريحة العمرية للمجنى عليهم تعذر أيضا تحديدها نظرا لأن تلك الفتات التى عثر عليها صغيرة وكلها عظام وأكبر عظمة تم العثور عليها لشخص يتجاوز عمره الـ17 عاما.
المصدر أضاف، أن الفريق الطبى قام بفحص كل جزء من الأشلاء وأجرى عمل أشعة لها وتصويرها لإثباتها وتم إرسالها للمعامل لأخذ عينات من الحامض النووى DNA لها لمطابقتها على عينات أخرى للتأكد من ملابسات الواقعة.
المصدر قال لـ«التحرير»، أن المصلحة ستجرى إتصالات بنيابة أمن الدولة، للتنسيق معها فى الإنتقال للحالات المصابة بالمستشفيات فى حادث محاولة الإغتيال، والتى حدث لها بتر للأصابع أو للساق أو اليد، للحصول على عينات دماء منها، لمناظرتها للتأكد مما إذا كانت تلك الأجزاء المبتورة متماثلة مع العينات المأخوذة من تلك الأشلاء أم لا، وللتعرف على ما إذا كانت العينات تتعلق بأكثر من شخص أم لا لحسم ذلك الأمر نهائيا.


التحرير


رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
«التحرير» تنشر مفاجأت جديدة فى محاولة إغتيال وزير الداخلية
«اليوم السابع» تنشر معلومات جديدة عن محاولة اغتيال وزير الداخلية
سياسيون أقباط : الجماعات الإرهابية خلف محاولة إغتيال وزير الداخلية
لقاءات مع المصابين بمستشفى الشرطة في حادث محاولة إغتيال وزير الداخلية
ننفرد بكشف تفاصيل جديدة فى واقعة محاولة إغتيال وزير الداخلية


الساعة الآن 06:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024