ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الاتحاد «تَثْبُتُونَ فِي رُوحٍ وَاحِدٍ، مُجَاهِدِينَ مَعًا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ»ِ بكلمات أخرى: يجب ألَّا يكونوا مجموعة من الأفراد ينشدون كل واحد خيره الخاص، بل يكونون وحدة واحدة عاملة معًا. فالمسيحيوني واجهون عدوًا مشتركًا، لذا وجب ألا يُحاربوا بعضهم بعضًا، بل يتحدوا ضد هذا العدو. وكما ذكرنا فإن الرسول هنا يُصوّرالكنيسة كفريق، ويُذكِّرهم بأن الفريق الذي يعمل أعضاؤه معًا، هو الذي يكسب الانتصارات. ونحن يجب أن يكون أمامنا هدف واحد: مجد المسيح، وصنع مشيئته. ولأننا أعضاء الفريق الواحد، فلا بد أن نعمل بتعاون. فليس أن يقف كل مؤمن بثبات منفردًا، بل أن نثبت معًا في وحدة ومحبة وانسجام، يسند ويعضد بعضنا البعض (في2: 1-4؛ 4: 2، 3). فلا مجال للتضارب والتنافر والانشقاق والتحزب والتنافس والمرارة بين أعضاء الجسد الواحد (رو12: 5؛ 1كو1: 10؛ غل3: 28؛ أف2:11-22؛ 4: 3-13). والكنيسة يجب أن تُحافظ على وحدتها وانسجامها. وهذه الوحدة لايمكن أن تنتج إلا إذا كان لنا فكر المسيح (في2: 1-5). إن الأنانية والمشغولية بالذات تأتيب الانقسامات والتحزبات، أما المشغولية بالمسيح فتأتي بالوحدة والانسجام (أف4:25-31). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إظهار صفاته الإلهية المجيدة وانسجامها الكامل |
لقد انطبق على الكنيسة الأولى في قوة وحدتها |
ما أمجد الحالة التي بَدَت فيها الكنيسة في وحدتها |
عندما تُدافع عن أفكارك |
فيه ناس من كتر وحدتها |