|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هأَنَذَا قَدِ اشْتَهَيْتُ وَصَايَاكَ. بِعَدْلِكَ أَحْيِنِي. إذ تمسك داود بوصايا الله، وهبه الله شهوة الوصية، فسار في طريقها، وتلذذ بها، واكتشف خطاياه، فرفضها، وكرهها، ونال الغفران منها بالصليب الذي رآه بروح النبوة، وعليه وفىَّ المسيح العدل الإلهي، وأعطى حياة لكل من يؤمن به. |
|