• يبتعد الحمام المريض عن الغذاء.
• يكون ريشه غير مرتب ومنكمش كما لو كانت الحمامة باردة.
• عندمايقل نشاط الحمام من حيث الحركة ويرفض الطيران يجب فحصه .
• مراقبة الطيور أثناء تناول الغذاء.
• تكون الزوائد اللحمية حول الأنف نظيفة ولونها أبيض الا إذا كان الحمام يغذي صغاره.
• منقار الطائر يجب أن يكون نظيفاً والبلعوم من الفطريات.
• تنفس الطائر يجب أن لا يكون كريه الرائحة.
• أن يكون الريش جيد التماسك مغطى بمادة ترابية تسمى الغبار السطحي.
• أن تكون أقدام الحمام نظيفة قدر المستطاع وكذلك تكون مغطاة بغبار سطحي وتكون باردة.
• النقص في الوزن يدل على أن الطائر مصاب بالحمى، يحاول الأكل ولكن لا يستطيع ويكون المرض مصحوباً بإسهال اخضر.
• تأخر وضع البيض.
• مراقبة الحمام أثناء القلش حيث تعتبر هذه الفترة فترة إجهاد .
النظافة:
• المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة.
• مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض.
• يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها.
• يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية.
• التفريق بين الحمام النامي والحمام الصغير لأن الزغاليل تقوم بتلويث أماكن الأكل والشرب ..
• التأكد من إحكام مساكن الحمام وعدم قدرة الفأران على الدخول .
• إبعاد عشش الحمام قدر الإمكان عن الدواجن .
• الرش الدوري لمساكن الحمام بمحلول مطهر غير سام مرة كل (3)أيام صيفا ومرة كل أسبوع شتاءا .
• وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور.
العوامل التي تسبب في إجهاد الطيور:
• الرطوبة فيجب أن تكون المساكن جافة بقدر المستطاع في جميع الأوقات، ويراعى بعدم بعثرة المياه في مساكن الطيور. مع مراعاة أن يتخلل المسكن أشعة الشمس.
• التهوية ودرجة الحرارة، يحتاج الحمام إلى قدر كبير من التهوية ولكن لا يفضل البرد أو الرياح، ودرجات الحرارة المتذبذبة ويجب أن تحمى الطيور من البرد والحر القاسي.
• التغذية غير الصحيحة أو غير المناسبة تكون السبب في عديد من الأمراض .
• تغيير العليقة المستخدمة في تغذية الطيور فجأة .
• التأكيد على أن أهم أسباب مرض الحمام تكون إما المياه أو الغذاء أو الطقس أو العدوى.