| |
|
|
|
|
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
12 - 06 - 2024, 03:55 PM
|
||||
|
||||
 إن كان الله عظيمًا في محبته وعطاياه، فينبغى على الإنسان أن يتذكر أعماله القديمة سواء تدبيره العجيب في خلقته للإنسان والعالم كله، أو رعايته الخاصة لشعبه، وحمايته، ورعايته لهم. كل هذا يولد في القلب طمأنينة وفرح. 
|
|
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| يشتاق الله أن يُعطي ليس فقط بركاته وعطاياه الخارجية إنما أن يهب ذاته للإنسان | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 0 | 16 - 08 - 2024 03:30 PM |
| التَّجاوب مع نِعّم الله وعطاياه | Mary Naeem | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 0 | 25 - 10 - 2023 11:33 AM |
| لبس ثوب العُرْس أي التجاوب مع نِعّم الله وعطاياه | Mary Naeem | أمثال الكتاب المقدس | 0 | 14 - 06 - 2022 01:42 PM |
| كرم الله وعطاياه في مواعيده العجيبة | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 14 - 07 - 2021 05:34 PM |
| نفرح بمحبة الله وعطاياه | Mary Naeem | المسيحية رسالة فرح | 0 | 04 - 12 - 2020 11:51 AM |
العرض المتطور