تشير عبارة "ولي خِراف أُخْرى لَيسَت مِن هذِه الحَظيرَة فتِلكَ أَيضًا لابُدَّ لي أَن أَقودَها وسَتُصغي إِلى صَوتي" إلى الرِّسالة الشَّاملة (يوحنا 4: 35-38)، وهي عمل المسيح بقدر ما هي نشاطه في فلسطين بواسطة رسله الذين أرسلهم إلى العَالَم (يوحنا 17: 18)، والذين ينتمون إليه انتماءً سريًا منذ اليوم (يوحنا 11: 52). فان إخلاص يسوع وحبَّه يشملان كلَّ البشر، دون تمييز في العرق، والدِّين والوطن.