تشير عبارة "رَجَعَ التِّلميذانِ إلى بَيتِهِما" إلى عودة بُطرُس
ويوحنا إلى مَسكنهما في المدينة بَعَدمَا تَحقَّقا بالمُشاهدة
ما أنبأتهما به مريم المِجدَليَّة بانَّ القبْر مفتوح ٌ والجسدَ مأخوذُ. فتحدّثا مع الرُّسل عمَّا حدث، وقرَّر الكل أن يجتمعوا معًا في العُليّة
في مساء ذات اليوم، حيث ظهر لهم السَّيد المسيح
ولم يكن توما الرسول حاضرًا معهم.