|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ومما أمسى فخًا خفيًا للبشرية، أن أُناسًا استعبدتهم المُصيبة أو السلطة الملوكية، فأطلقوا على الحجارة والأخشاب الاسم الذي لا يُشرَك فيه أحد. [21] يحسب الحكيم إقامة الأصنام والعبادة لها كارثة، غالبًا ما يكون دافعها حب السلطة والمجد الزمني، فيقيم الأباطرة والعظماء من تماثيلهم معبودات يقدم لها الشعب ما لا يليق إلا بالله وحده. |
|