منتدى الفرح المسيحى
›
منتدى الكتاب المقدس
›
أمثال الكتاب المقدس
›
تفسير مثل الابن الضالّ الأب داني يونس
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
الملاحظات
رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : (
1
)
06 - 03 - 2024, 08:14 AM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,274,056
تفسير مثل الابن الضالّ الأب داني يونس
تفسير مثل الابن الضالّ
نصّ مثل الابن الضالّ من الكتاب المقدّس
11وقال: “كانَ لِرَجُلٍ ابنان. 12فقالَ أَصغَرُهما لِأَبيه: يا أَبَتِ أَعطِني النَّصيبَ الَّذي يَعودُ علَيَّ مِنَ المال. فقَسَمَ مالَه بَينَهما. 13وبَعدَ بِضعَةِ أَيَّامٍ جَمَعَ الاِبنُ الأَصغَرُ كُلَّ شَيءٍ لَه، وسافَرَ إِلى بَلَدٍ بَعيد، فَبدَّدَ مالَه هُناكَ في عيشَةِ إِسراف. 14فَلَمَّا أَنفَقَ كُلَّ شَيء، أَصابَت ذلكَ البَلَدَ مَجاعَةٌ شَديدة، فأَخَذَ يَشْكو العَوَز. 15ثُمَّ ذَهَبَ فالتَحَقَ بِرَجُلٍ مِن أَهلِ ذلكَ البَلَد، فأرسَلَه إِلى حُقولِه يَرْعى الخَنازير. 16وكانَ يَشتَهي أَن يَملأَ بَطنَه مِنَ الخُرنوبِ الَّذي كانتِ الخَنازيرُ تَأكُلُه، فلا يُعطيهِ أَحَد. 17فرَجَعَ إِلى نَفسِه وقال: كم أَجيرٍ لَأَبي يَفضُلُ عنه الخُبْزُ وأَنا أَهلِكُ هُنا جُوعاً! 18أَقومُ وأَمضي إِلى أَبي فأَقولُ لَه: يا أَبتِ إِنِّي خَطِئتُ إِلى السَّماءِ وإِلَيكَ. 19ولَستُ أَهْلاً بَعدَ ذلك لِأَن أُدْعى لَكَ ابناً، فاجعَلْني كأَحَدِ أُجَرائِكَ. 20فقامَ ومَضى إِلى أَبيه. وكانَ لم يَزَلْ بَعيداً إِذ رآه أَبوه، فتَحَرَّكَت أَحْشاؤُه وأَسرَعَ فأَلْقى بِنَفسِه على عُنُقِه وقَبَّلَه طَويلاً. 21فقالَ لَه الِابْن: يا أَبَتِ، إِنِّي خَطِئتُ إِلى السَّماءِ وإِلَيكَ، ولَستُ أَهْلاً بَعدَ ذلِكَ لأَن أُدْعى لَكَ ابناً. 22فقالَ الأَبُ لِخَدَمِه: أَسرِعوا فأتوا بِأَفخَرِ حُلَّةٍ وأَلبِسوه، واجعَلوا في إِصبَعِه خاتَماً وفي قَدَمَيه حِذاءً، 23وأتوا بالعِجْلِ المُسَمَّن واذبَحوه فنأكُلَ ونَتَنَعَّم، 24لِأَنَّ ابنِي هذا كانَ مَيتاً فعاش، وكانَ ضالاًّ فوُجِد. فأَخذوا يتَنَّعمون. 25وكانَ ابنُه الأَكبَرُ في الحَقْل، فلمَّا رَجَعَ واقترَبَ مِنَ الدَّار، سَمِعَ غِناءً ورَقْصاً. 26فدَعا أَحَدَ الخَدَمِ واستَخبَرَ ما عَسَى أَن يَكونَ ذلك. 27فقالَ له: قَدِمَ أَخوكَ فذَبَحَ أَبوكَ العِجْلَ المُسَمَّن لِأَنَّه لَقِيَه سالِماً. 28فغَضِبَ وأَبى أَن يَدخُل. فَخَرَجَ إِلَيه أَبوهُ يَسأَلُه أَن يَدخُل، 29فأَجابَ أَباه: ها إِنِّي أَخدُمُكَ مُنذُ سِنينَ طِوال، وما عَصَيتُ لَكَ أَمراً قَطّ، فما أَعطَيتَني جَدْياً واحِداً لأَتَنعَّمَ به مع أَصدِقائي. 30ولمَّا قَدِمَ ابنُكَ هذا الَّذي أَكَلَ مالَكَ مع البَغايا ذَبَحتَ له العِجْلَ المُسَمَّن! 31فقالَ له: يا بُنَيَّ، أَنتَ مَعي دائماً أبداً، وجَميعُ ما هو لي فهُو لَكَ. 32ولكِن قد وَجَبَ أَن نَتَنعَّمَ ونَفرَح، لِأَنَّ أَخاكَ هذا كانَ مَيتاً فعاش، وكانَ ضالاًّ فوُجِد” (لوقا 15: 11-32)
إطار المثل
يأتي هذا المثل في ختام سلسلة من ثلاثة أمثال: مثل الخروف الضائع فمثل الدرهم الضائع فمثل الابن الضائع، أو الضالّ. ومناسبة الأمثال هذه يصفها لوقا في الآيات الأولى من الفصل 15: “وكانَ الجُباةُ والخاطِئونَ يَدنونَ مِنه جَميعاً لِيَستَمِعوا إِلَيه. فكانَ الفِرِّيسِيُّونَ والكَتَبَةُ يَتَذَمَّرونَ فيَقولون: هذا الرَّجُلُ يَستَقبِلُ الخاطِئينَ ويَأكُلُ مَعَهم! فضرَبَ لَهم هذا المثل…” في المثلين الأوّلَين يكتفي المسيح بقصّة قصيرة تحتوي من التفاصيل ما قلّ ودلّ: راعٍ أضاع خروفًا، أو امرأة أضاعت درهمًا، فجدّ كلّ منهما في البحث عن الضائع حتّى إذا وجده تهلّل وفرح، وأشرك جيرانه بفرحه. ويختم يسوع كلا المثلين بشرح قصده: “هكذا يَفرَحُ مَلائِكَةُ اللهِ بِخاطِئٍ واحِدٍ يَتوب.” لا شكّ في أنّ المقصود من المثلين واضح. إنّ موقف التزمّت الّذي يقفه الفرّيسيّون والكتبة (وهم من أبرز ممثّلي الدين الرسميّ وأخلاقيّاته) من الخطأة الّذين يهتمّون لأقوال يسوع مع أنّهم يعرضون عن تعاليم الكتبة، ليتعارض مع موقف “السماء” وملائكة السماء الّتي تفرح بتوبة الخاطئ، وتثني على من يبحث عن الضائع. ثمّ يأتي المثل الثالث، مثلُنا، طويلاً مُفصّلاً، يستعيد عناصر المثلين السابقين من ضياع وبحث ولقيا وفرح، ويخدم الغاية نفسها والمقصد عينه، غير أنّه يبلغ ذروة في الكشف عن منطقَي الرحمة وقساوة القلب، واضعًا المستمعين أمام حالة قلوبهم، فتتغيّر المعادلة بين الخطأة والأبرار، وهذا ما لا يبلغ إليه المثلان السابقان.
المثل نفسه
يمثّل ضياع الابن الأصغر مكانة الخاطئين من شعب الله، ولا يبرّر المثل هذا الضياع ولا يقلّل من موقف الخطيئة الّذي سبّبه. على عكس مثل الدرهم الضائع ومثل الخروف الضائع، ليس ضياع الابن الأصغر اتّفاقًا ولا يجعل منه ضحيّة. ما يشدّد عليه المثل هو أنّ الضائع الخاطئ لا يزال ابنًا، بل يستعيد بنوّته حين يعود إلى بيت أبيه. ما من بحثٍ عن الضائع الأصغر في النصّ، فالأب لا يترك ابنه الأكبر ليبحث عن الأصغر، بل لا يمنع صغيره من أن يستبق موته فيطلب حظّه من الميراث وأبوه حيّ. ولكن حين يعود الضائع يفرح الأب بابن كان ضائعًا فوُجد، وكان ميتًا فعاش. ويصف المثل لقيا الأب بالابن بكلمات مؤثّرة، حيث تتحرّك أحشاء الأب بالرحمة، كما لو أنّه يلد ابنه من جديد من رحمٍ يجعل منه أبًا وأمًّا معًا، ويناقض خجل الابن بإعادة علامات الكرامة البنويّة وبالاحتفال. وأمّا تزمّت الكتبة والفرّيسيّين فيمثّله موقف الابن الأكبر الّذي لا يعصي لأبيه أمرًا، لكنّه غير قادر على الاحتفال بعودة أخيه. بهذا الموقف يصير الابن الأكبر هو الضائع، الناقص في الاحتفال. مع هذا الوضع الجديد يأتي البحث عن الضائع. فالأب الّذي لم يترك البيت من أجل أصغره، يترك الاحتفال والخلّان، ويخرج ليجدّ في إثر من أضاع. هو الّذي لم يناقش ابنه الأصغر في شأن ترك البيت يتوسّل إلى بكره أن يفرح معه. وهكذا تنقلب المعادلة بين من هو في البيت ومن هو في خارجه، وكأنّ مجيء الخطأة إلى يسوع هو دعوة موجّهة إلى الكتبة والفرّيسيّين ليعزفوا عن قساوة قلوبهم وينضمّوا إلى احتفال الرحمة الّذي يبهج السماء.
لا يعذر المثل أيًّا من الابنين على قساوة قلبه، ولا يخفّف من حدّة التناقض بين تلك القسوة ورحمة الأب. ولكنّه يشير بوضوح إلى أنّ كرامة الابن لا تنتقص بدخوله في قساوة القلب. ومع أنّه يختارها ولا تقع عليه (أقلّه كما تجري القصّة)، إلاّ أنّ الأب يشبّه قرار ابنه بالضياع والموت، وعودته بقبول أن يولد من جديد فيحيا من جديد. فالابن الأصغر قاسٍ كلّ القساوة إذ يستبق موت أبيه، وكأنّه يأنف من أن يبقى الابن، ويظنّ السعادة في أن يكون هو الأب. لأنّه يرى في الأبوّة الحرّيّة في التصرّف والتملّك قبل أن يرى فيها الرحمة وآلام المخاض. وحين ينكشف له أنّه غير مؤهّل بعد أن يكون أبًا يظنّ أنّه غير مقبول أن يبقى حتّى ابنًا، فيطلب أن يكون أجيرًا لدى أبيه. في الواقع عدم أهليّته ليكون أبًا يأتي من عدم فهمه للأبوّة. فهو حتّى في توبته يرى أولويّة المقتنيات على العلاقات، فميراثه البنويّ قد ضاع، وما تبقّى هو حقّ لأخيه وليس له. وتظهر رحمة الأب بأنّه يضع العلاقات فوق المقتنيات، فليست البنوّة ميراثًا ولا الأبوّة ملكًا. تغلب الرحمة قساوة القلب بتغليب العلاقات على المقتنيات، وحيث يميت الابن أباه رمزيًّا، يلد الأب أبنه مجدّدًا ويهتف: “كان ميتًا فعاش”.
لا يروي المثل خاتمة الحوار بين الأب والابن البكر، فالمستمع يقرّر ما ستكون النهاية، والمثل موجّه إلى من يمثّلهم البكر في القصّة، أعني الكتبة والفرّيسيّين. ولكن الحوار يظهر بوضوح غضب الابن الأكبر. هو الّذي يرى أخاه يحصل على أكثر بكثير من كلّ ما هو اشتهى ولم يجرؤ على طلبه، ولو جديًا يتنعّم به مع أصحابه، وحين أتى الوقت ليجني ثمرة حرمانه بأن يحيا هو ويموت أخوه، هوذا الأخ يرجع، والأب يسامح، والعجل المسمّن يُذبَح. غضب الابن الأكبر هو غضب مَن يقدّم العدالة على الحياة، ويُعطي الأولويّة للشريعة على البشر. وفي هذا الموقف قساوة قلب عنيدة، فليس فيها الانكسار الّذي عرفه الابن الأصغر ففتح له بابًا لاستقبال رحمة الأب. ربّما لهذا يتوسّل الأب إلى ابنه أن يتغلّب على نفسه ويدخل الفرح، ويُعيد إليه منطق البديهة الأخويّة: “أخوك هذا كان ميتًا فعاش، وكان ضالًّا فوُجد.”
خلاصة
إنّ مقاربة الرحمة عن طريق المقارنة مع قساوة القلب تظهر في آن واحد ما تحتويه مواقف البشر من قساوة قلب، وما تتطلّبه معرفة الله من تغيير القلب باتّجاه الرحمة. لا تقتصر الرحمة على مغفرة الإساءة، وإنّما تتعدّاها إلى ما قبل الإساءة، أي إلى الكرامة الأصليّة الّتي ينفيها عن نفسه الخاطئ حين يبتعد عن “البيت” ويكتشف أنّه لم يفقدها في عيني صاحب البيت. والمثل الّذي يكشف للبديهة نوعيّة القبول الّذي يناله الخاطئ في توبته هو مثل العلاقات البيتيّة، الوالديّة. في تلك العلاقات ليس التبادل هو سيّد الموقف، بل يتخطّى الموقف الرحيم كلّ الانتظارات ويخترق مجالات تطبيق الشرائع، وينتظر من الآخر التخطّي نفسه. هكذا يتخطّى الأب الرحيم ما يترجّاه ابنه الأصغر من استقباله لا كابن بل كأجير، ويتخطّى غضب الابن الأكبر بأن يخرج باحثًا عنه، متوسّلاً إليه أن يفرح، وداعيًا إيّاه أن يتخطّى بدوره متطلّبات العدل مفضّلاً عليها الحياة. على المستوى الأخلاقيّ، تقع الرحمة موقع ما لا يمكن المطالبة به، أي تتخطّى مستوى الفضيلة بحصر المعنى، وتتخطّى مجالات تطبيق الشريعة. لذلك لا يمكن استخراج مفهوم الرحمة من الواجب الأخلاقيّ، أي من العقل الأخلاقيّ فحسب. ما يجعل الرحمة ممكنة وحاضرة أمام القرار البشريّ هو اختبار الهشاشة البشريّة، اختبار الاحتياج إليها والحصول عليها من آخر. هذا الآخر يخرج من مجال التبادل المحض ويدخلنا معه في مجال المجّانيّة، وهو مجال الخلق (الولادة الجديدة في مثلنا). وهكذا تتعدّى الرحمة المستوى الأخلاقيّ إلى المستوى اللاهوتيّ، لأنّ الله الخالق هو الوحيد القادر على المجّانيّة. فالآخر الّذي يهب الرحمة هو في نهاية الأمر الرحمن بذاته. وبحضور رحمته في داخل مجالنا البشريّ يجعل رحمتنا ممكنة، وإن بقيت هشّة. لطالما قرأ تلاميذ الإنجيل في صورة الأب الرحيم الله نفسه الّذي لا يكتفي بمسامحة الذنوب بل يعيد للخاطئ وعيه بكرامته الّتي لا ينال منها أيّ ذنب في عيني خالقه. ولعلّ هذه القراءة تجد لها تبريرًا في ذكر فرح السماء في المثلين السابقين، أعني مثل الدرهم الضائع ومثل الخروف الضائع.
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي
العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
منتدى الكتاب المقدس
مزامير داود النبى
أمثال الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
تأملات فى الكتاب المقدس
معلومات عن الكتـاب المقدس
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
منتدى رسائل يومية
حظك اليوم
صوت ربنا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
قراءات الكنيسة اليومية
البولس
الكاثوليكون
الإبركسيس
السنكسار
القراءات اليومية
منتدى أورشليم السمائية
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
صور البابا كيرلس السادس
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
وعظات كتابية
وعظات صوتية
كنوز البابا شنودة الثالث
كتب البابا شنودة الثالث
صور البابا شنودة الثالث
فيديوهات البابا شنودة الثالث
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
صور البابا تواضروس الثانى
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
منتدى صداقة القديسين
سيرة القديسين والشهداء
سيرة القديسات والشهيدات
شهداء المسيحية العصر الحديث
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
معجزات القديسين والقديسات
أقوال الأباء وكلمة منفعة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
قصص مسيحية متنوعة
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
أية من الكتاب المقدس وتأمل
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
منتدى النور والظلمة
المسيحية رسالة فرح
الخطية وحروب عدو الخير
سبب الرجاء الذي فينا
منتدى الصلوات والطلبات
قسم الصلوات
قسم طلبات الصلاة
صلوات سهمية مسيحية
منتدى الكتب
قسم الكتب العامة
قسم الكتب الدينية
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
منتدى الميديا المسيحية
الأفلام المسيحية والمسرحيات
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
فيديو كليب القنوات المسيحية
قسم نغمات الموبايل المسيحية
قسم العظات
العظات المكتوبة
العظات المسموعة
العظات المرئية
قسم الترانيم
الترانيم المكتوبة
الترانيم المسموعة
الترانيم المصورة
قسم القداسات
قسم الألحان والتسبحة
منتدى الخدمة والكرازة
اعداد خدام
مشاكل فى الخدمة
أفكار جديدة للخدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة
منتدى حياتك إلى الأفضل
قسم تطوير الذات
قسم اعرف ذاتك
قسم الصحة النفسية
منتدى سؤال وجواب
أسئلة فى اللاهوت
أسئلة فى الطقس
أسئلة فى العقيدة
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
منتدى شباب العالم
شبابيات الفرح المسيحى
فضفضة شبابية بلا حدود
منتدى الصور المسيحية
صورة وتعليق
خلفيات مسيحية
صور الفن القبطى
صور القديسين والشهداء
صور القديسات والشهيدات
صور السيدة العذراء مريم
صور السيد المسيح والصليب
صورة وأية من الكتاب المقدس
صور مسيحية وقبطية متنوعة
منتدى الأطفال
قصص دينية للأطفال
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
صور كرتون ، صور للتلوين
أفلام كارتون
طفلك يسأل وانت تجيب
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
بيت على الصخر
الأسرة والطفل
الديكور والفنون
الجمال والمكياج
الأزياء والأناقة
ركن العروسة وليلة العمر
البيت بيتى ، ابداعات المراة
موسوعة أسماء المواليد
أسماء بنات
أسماء أولاد
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
أكلات دايت
فوائد غذائية
اكلات صيامى
حلويات صيامى
مطبخك سيدتى
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
عالم الحيوان
هواة تربية القطط
هواة تربية الكلاب
هواة تربية الطيور
هواة تربية أسماك الزينة
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
المنتدى الأجتماعى
منتدى الأخبار
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
قسم الأخبار العالمية والمحلية
قسم اخبار الرياضة
منتدى السياحه والسفر
قسم سياحة دينية
قسم سياحة عالمية
القسم الثقافي
منتدى الطب
قسم العلاج الطبيعى
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
التربية الجنسية المسيحية
منتدى اللغات
English Forum
Forum français
قسم اللغة القبطية
ركن اللغات العالمية
لغة الاشارة للصم والبكم
المنتدى الترفيهى
لعب وترفيه
صور كاريكاتير
النكت والفرفشة
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
منتدى الصور
الصور العامة والمتنوعة
صور وخلفيات الكريسماس
صور توبيكات خواطر متنوعة
غرائب وطرائف وعجائب الصور
منتدى الأعضاء
موسوعة توبيكات مميزة
مسابقات الفرح المسيحى
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
منتدى التصميم والابداع المسيحى
تصميمات وابداعات الأعضاء
قسم أدوات ودروس التصميمات
منتدى المواهب
قسم المواهب المسيحية
قسم المواهب المتنوعة
فى أحضان المسيح
التهانى والمناسبات السعيدة
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
المنتدى العام
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
قسم المواضيع العامة المتنوعة
قسم استراحة الأقباط
مقاطع فيديو متنوعة
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
ركن أرشيف المواضيع
منتدى التواصل مع الأعضاء
العتاب والشكاوى
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
ادارة منتديات الفرح المسيحى
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إطار مثل الابن الضالّ
حقًا إن الآب لا يعرف شيئًا لا يعرفه الابن، لأن الابن هو معرفة الآب
من ينكر أن الابن من الآب لا يعرف الآب الذي منه الابن
مثل الابن الضالّ
مثل الابن الضالّ
◑ خريطة الفرح المسيحى ◐
منتدى الكتاب المقدس
|
مزامير داود النبى
|
أمثال الكتاب المقدس
|
تأملات فى الكتاب المقدس
|
معلومات عن الكتـاب المقدس
|
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
شخصيات الكتاب المقدس
|
قراءات الكنيسة اليومية
|
البولس
|
الكاثوليكون
|
الإبركسيس
|
السنكسار
|
القراءات اليومية
|
منتدى أورشليم السمائية
|
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
|
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
|
صورة وتعليق
|
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
|
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
|
وعظات كتابية
|
وعظات صوتية
|
كنوز البابا شنودة الثالث
|
كتب البابا شنودة الثالث
|
صور البابا شنودة الثالث
|
فيديوهات البابا شنودة الثالث
|
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
|
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
|
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
|
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
|
منتدى النور والظلمة
|
منتدى صداقة القديسين
|
سيرة القديسين والشهداء
|
سيرة القديسات والشهيدات
|
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
|
معجزات القديسين والقديسات
|
أقوال الأباء وكلمة منفعة
|
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
|
شهداء المسيحية العصر الحديث
|
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
|
قصص مسيحية متنوعة
|
أية من الكتاب المقدس وتأمل
|
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
|
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
|
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
|
صوت ربنا اليوم
|
حظك اليوم
|
المسيحية رسالة فرح
|
الخطية وحروب عدو الخير
|
منتدى الصلوات والطلبات
|
قسم الصلوات
|
قسم طلبات الصلاة
|
منتدى الكتب
|
قسم الكتب العامة
|
قسم الكتب الدينية
|
عالم الحيوان
|
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
|
منتدى الميديا المسيحية
|
فوائد غذائية
|
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
|
فيديو كليب القنوات المسيحية
|
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
|
قسم نغمات الموبايل المسيحية
|
قسم العظات
|
العظات المكتوبة
|
العظات المسموعة
|
العظات المرئية
|
قسم الترانيم
|
الترانيم المكتوبة
|
الترانيم المسموعة
|
الترانيم المصورة
|
صور توبيكات خواطر متنوعة
|
قسم القداسات
|
قسم الألحان والتسبحة
|
منتدى الخدمة والكرازة
|
اعداد خدام
|
مشاكل فى الخدمة
|
أفكار جديدة للخدمة
|
ذوي الاحتياجات الخاصة
|
قسم تطوير الذات
|
قسم اعرف ذاتك
|
قسم الصحة النفسية
|
منتدى سؤال وجواب
|
أسئلة فى اللاهوت
|
أسئلة فى الطقس
|
أسئلة فى العقيدة
|
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
|
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
|
منتدى شباب العالم
|
شبابيات الفرح المسيحى
|
فضفضة شبابية بلا حدود
|
منتدى الصور المسيحية
|
صور السيد المسيح والصليب
|
صور السيدة العذراء مريم
|
صور القديسين والشهداء
|
صور القديسات والشهيدات
|
صورة وأية من الكتاب المقدس
|
خلفيات مسيحية
|
صور الفن القبطى
|
منتدى الأطفال
|
قصص دينية للأطفال
|
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
|
صور كرتون ، صور للتلوين
|
أفلام كارتون
|
طفلك يسأل وانت تجيب
|
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
|
بيت على الصخر
|
الأسرة والطفل
|
الديكور والفنون
|
الجمال والمكياج
|
الأزياء والأناقة
|
مطبخك سيدتى
|
ركن العروسة وليلة العمر
|
البيت بيتى ، ابداعات المراة
|
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
|
هواة تربية القطط
|
هواة تربية الكلاب
|
هواة تربية الطيور
|
هواة تربية أسماك الزينة
|
المنتدى الأجتماعى
|
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
|
قسم الأخبار العالمية والمحلية
|
منتدى السياحه والسفر
|
قسم سياحة دينية
|
قسم سياحة عالمية
|
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
|
القسم الثقافي
|
منتدى الطب
|
قسم العلاج الطبيعى
|
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
|
التربية الجنسية المسيحية
|
منتدى اللغات
|
English Forum
|
Forum français
|
قسم اللغة القبطية
|
ركن اللغات العالمية
|
المنتدى الترفيهى
|
موسوعة توبيكات مميزة
|
لعب وترفيه
|
النكت والفرفشة
|
غرائب وطرائف وعجائب الصور
|
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
|
منتدى الأعضاء
|
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
|
لغة الاشارة للصم والبكم
|
قسم المواهب المسيحية
|
تصميمات وابداعات الأعضاء
|
أسماء أولاد
|
فى أحضان المسيح
|
التهانى والمناسبات السعيدة
|
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
|
المنتدى العام
|
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
|
قسم المواضيع العامة المتنوعة
|
الصور العامة والمتنوعة
|
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
|
قسم استراحة الأقباط
|
حدث فى مثل هذا اليوم
|
منتدى التواصل مع الأعضاء
|
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
|
العتاب والشكاوى
|
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
|
حلويات صيامى
|
منتدى الصور
|
أسماء بنات
|
ركن أرشيف المواضيع
|
ادارة منتديات الفرح المسيحى
|
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
|
مسابقات الفرح المسيحى
|
صور مسيحية وقبطية متنوعة
|
صور كاريكاتير
|
منتدى الأخبار
|
قسم اخبار الرياضة
|
منتدى المواهب
|
قسم المواهب المتنوعة
|
مقاطع فيديو متنوعة
|
الأفلام المسيحية والمسرحيات
|
اكلات صيامى
|
صور البابا كيرلس السادس
|
منتدى حياتك إلى الأفضل
|
صلوات سهمية مسيحية
|
سبب الرجاء الذي فينا
|
قسم أدوات ودروس التصميمات
|
موسوعة أسماء المواليد
|
منتدى رسائل يومية
|
أكلات دايت
|
صور وخلفيات الكريسماس
|
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
|
منتدى التصميم والابداع المسيحى
|
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
|
صور البابا تواضروس الثانى
|
الساعة الآن
06:15 AM
الاتصال بنا
-
الفرح المسيحى
-
بيان الخصوصية
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024