|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقد نلنا بالحق، في ليلة آلام مخلصنا، سر الحياة والخلود والوحدة الدائمة مع الله، وصرنا شركاء في الجسد الواحد، الذي رأسه المسيح نفسه، وصار هذا السر وهذه الشركة الممتدة عبر التناول من جسد الرب ودمه، عربونًا قدمه الرب يسوع لكل المفديين عبر كل الدهور بقوله الحي: ” إصنعوا هذا لذكري” (لو19:22). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع، الذي أنار لنا الحياة والخلود |
يسوع هو مخلصنا وفادينا وبسفك دمهِ نلنا الخلاص |
المسيح أبطل الموت وأنار الحياة والخلود |
الحياة والخلود ما بعد الموت |
تأملات في أهمية القيامة: الحياة والخلود |