إن كنا لا نراه الآن (بالجسد) ولكننا نحبه

رقم المشاركة : ( 1 )

11 - 05 - 2023, 12:30 PM

Mary Naeem Female

† Admin Woman †

الملف الشخصي

رقــم العضويـــة :	9
تـاريخ التسجيـل :	May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :	Egypt
المشاركـــــــات :	1,271,106

إن كنا لا نراه الآن (بالجسد) ولكننا نحبه

حبيبي ... هوذا واقف وراء حائطنا،
يتطلع من الكوى، يوصوص من الشبابيك
( نش 2: 9 )

أن «حائطنا» هنا إشارة إلى حالتنا الحاضرة، أعني وجودنا في هذه الأجساد الضعيفة، بالمقابلة مع ما سنكون عليه عند مجيء الرب إلينا وتغيير أجسادنا لنكون على صورة جسد مجده «فإننا ننظر الآن في مرآة، في لغز»، إننا نراه الآن بالإيمان فقط، كما من كوى وشبابيك، ولكن بعد قليل «نراه كما هو» لأننا سنراه «حينئذ وجهًا لوجه، الآن أعرف بعض المعرفة، لكن حينئذ سأعرف كما عُرفت» ( 1كو 13: 12 ). على أنه من امتيازنا أننا وإن كنا لا نراه الآن (بالجسد) ولكننا نحبه. ذلك وإن كنا لا نراه الآن لكن نؤمن به فنبتهج بفرحٍ لا يُنطق به ومجيد ( 1بط 1: 8 ).

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
لنتطلَّع إلى عدوِّين العدوّ الذي نراه، والعدوّ الذي لا نراه
ماذا سيكون عندما نرى ذاك الذي لا نراه الآن
هو يعمل خيرا من أجلنا الآن وفي كل لحظة، ولكننا لا نبصر
كان لابد أن يظهر المسيح بالجسد، حتي نراه ونحس به
ارتبط الكلمة بالجسد، تزوج الكلمة بالجسد

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً

الموضوع

لنتطلَّع إلى عدوِّين العدوّ الذي نراه، والعدوّ الذي لا نراه

ماذا سيكون عندما نرى ذاك الذي لا نراه الآن

هو يعمل خيرا من أجلنا الآن وفي كل لحظة، ولكننا لا نبصر

كان لابد أن يظهر المسيح بالجسد، حتي نراه ونحس به

ارتبط الكلمة بالجسد، تزوج الكلمة بالجسد