|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْقِدِّيسُونَ الَّذِينَ فِي الأَرْضِ وَالأَفَاضِلُ كُلُّ مَسَرَّتِي بِهِمْ ( مزمور 16: 3 ) «نعم أيها الأخ، ليكن لي فرحٌ بِكَ في الرب. أًرِحْ أحشائي في الرب» (فل20)، ما زال يتردَّد صدَاها في أيامنا، مُطالبةً إياي وإياك، أن نتجاوب مع حاجة إخوتنا وأصدقائنا لهذا الفرح الذي ينشدونه وينتظرونه. وهذا ليس بحال تفضلاً منا عليهم، بل إنه حق أصيل لهم. |
|