|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال له الرب في رؤيا: يا حنانيا!... قُم واذهب... واطلب في بيت يهوذا رجلاً طرسوسيًا اسمه شاول. لأنه هوذا يصلي ( أع 9: 10 ، 11) لقد كانت إجابة الله لشاول الطرسوسي مزدوجة؛ فأعطاه رؤيا وأرسل إليه رسولاً ( أع 9: 12 )، ولا بد أن الله يذهب أولاً قبل الإنسان الذي يرسله. وبذلك كان شاول مُهيئًا ومنتظرًا للرجل الذي رآه في رؤيا من الله. وقد أعطى الرب لحنانيا علامة الصلاة كبرهان على عمل النعمة. إنها علامته التي لا يزال يعطيها. هل هناك من برهان على أن إنسانًا ما هو رجل الله، مثل كونه رجل الصلاة؟ يقول الكتاب عن إيليا «صلى صلاة» ( يع 5: 17 ) أو صلى في صلاته. |
|