رجع الرب يسوع، بعد اعتزاله في البرية لمدة أربعين يومًا، إلى مدينة الناصرة، ومنها انطلق لبقية المدن بقوة الروح القدس ليتمِّم الإرسالية العُظمى التي من أجلها أتى إلى الأرض.
ومن المفيد والهام جدًا أن نتأمل في حياته، كالإنسان الكامل الذي عاش حياة فريدة، تاركًا لنا مثالاً لكي نتبع خطواته.
وعندما نتأمل في حياة السيد العظيم - كما ذُكرت في الأناجيل الأربعة - يلفت نظرنا بعض العادات التي تميّزت بها حياته - له كل المجد