|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَإِذَا سُلَّمٌ مَنْصُوبَةٌ عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ ... وَهُوَذَا الرَّبُّ وَاقِفٌ عَلَيْهَا» ( تكوين 28: 12 ، 13) حزقيال، وهو عند نهر خابور بين المَسبيين، رأى السماوات مفتوحة ورأى رؤى الله؛ الكروبيم الهائلة والعجيبة (صفات الله في القضاء)، ورأى «مَنْظَرُ شِبْهِ مَجْدِ الرَّبِّ» ( حز 1: 28 ). والمعمدان، وهو في برية الأردن بعيدًا عن الأضواء والضوضاء، بعيدًا عن الهيكل وأورشليم، رأى الكلمة المُتجسِّد، فقال: «هُوَذَا حَمَلُ اللهِ!» ( يو 1: 29 ، 36). ويوحنا الحبيب، وهو مَنفيٌّ في جزيرة بطمس، رأى السيد مُتسربلاً بثياب القضاء والجلال ( رؤ 1: 12 -18). |
|