رغم طفولة موسى القصيرة التي عاشها في بيت امه الحقيقية لترضعه لبنها، الا ان امه فيها استطاعت ان تعلمه تبعيته و بنوته للإله الحقيقي و انتسابه لشعب الرب ، و كيف انه ينبغي الا يسمح لراحة القصر ان تشغله عن اخوته من بني اسرائيل.
و هذه القصة تحمل لنا معنى هام عن اهمية دور الام و اسلوب تربيتها الذي يظل مؤثرا في حياة الأبناء لسنوات عدة ليتحدوا كل الصعاب.