|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنودة الثالث هذا الحاجز - أو الحجاب - الذي كان يفصل الشعب عن قدس الأقداس، فلا يستطيعون الدخول إليه (خر 26: 33)، رمزًا إلي إنفصالهم عن الله بالخطية.. هذا الحاجز الذي هدمه المسيح بصليبه، ونحن في كل يوم - بخطايانا - نحاول أن نبنيه مرة أخري!! الكتاب يقول عن العذارى الجاهلات إنه قد "أغلق الباب"، لقد إنفصلن عنه تمامًا، وعن ملكوته وعن عرسه،ووقفت هؤلاء الجاهلات خارجًا (مت 25: 11)، بينهن وبين الرب هذا الفاصل، هذا الباب المغلق. يتضرعن قائلات: "يا ربنا يا ربنا، أفتح لنا"، فلا يفتح لهن. بل يقول لهن: "إني لا أعرفكن".. وإنفصلن أيضًا عن العذراي الأخريات الحكيمات.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما دخلت الخطية صارت لجسد الإنسان صفة «جسد التواضع» |
أعطى الله تعليمات محددة بشأن بناء خيمة الإجتماع |
دروس من حياة موسى:خيمة الإجتماع |
عظات خيمة الإجتماع لأبونا مرقس ميلاد |
فيلم خيمة الإجتماع |