|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 110| المسيا الرب والملك والكاهن والديان يُعْتَبَر هذا المزمور من أكثر المزامير التي اقتبس منها العهد الجديد بكونه مزمورًا مسيانيًا. عندما أراد الفريسيون والصدوقيون أن يُجَرِّبوا ربنا يسوع قدَّم لهم إجابة أفحمتهم. لقد سألهم: ماذا تظنون في المسيح؟ ابن من هو؟ وإذ أجابوا أنه ابن داود سألهم: "فكيف يدعوه داود بالروح ربًا، قائلًا: قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك؟" (مت 22: 44). هنا نجد أربع حقائق: أ. كتبه داود النبي. ب. أُعْلِنَ له بالروح القدس. ج. إنه مزمور مسياني. د. أن المسيح هو ابن داود وربه، ابن الله المتجسد. |
|