|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقالَ يسوع: أَليسَ العَشَرَة قد بَرِئوا؟ فأَينَ التِّسعَة؟ "التِّسعَة" فتشير إلى عدد عجز الإنسان وفشله. فهو أقل من "العَشَرَة ". أمَّا عبارة "فأَينَ التِّسعَة؟" فتشير إلى سؤال استفهام للتعجب والرغبة أن يراهم راجعين إليه لينالوا منه بركة أعظم من شفاء أجسادهم، وهي شفاء نفوسهم من مرض الخطيئة. وهنا نجد التناقض بين موقف السامري وموقف اليهود. فالسامري آمن وشكر، واليهود التِّسعَة لم يبدو منهم أي عرفان جميل ولم يعودوا. |
|