” لِهَذَا يَفْتَحُ الْبَوَّابُ وَالْخِرَافُ تَسْمَعُ صَوْتَهُ فَيَدْعُو خِرَافَهُ الْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ .. وَالْخِرَافُ تَتْبَعُهُ لأَنَّهَا تَعْرِفُ صَوْتَهُ “، الخدمة الفردية هي عمل الرحمة الأول في الكنيسة ، كل مخدوم باسمه له خدمة خاصة به . ليست خدمة جماعي لايعرف فيها الخادم اسماء وظروف وأحوال أولاده بل خدمة كل فرد خدمة خاصة . الخدام يقولون الأولاد والبنات لا يسمعون لنا ولايقبلوا نصائحنا.. الإجابة : ” وَالْخِرَافُ تَتْبَعُهُ لأَنَّهَا تَعْرِفُ صَوْتَهُ ” ، المخدوم لايعرف صوتك في جلسات هادئة معه بل يسمع صوتك في خدمة جماعية لا عائد منها ، ببساطة .. النفوس التي سمع بها العالم حتي اليوم هي التي خلصها المسيح من خلال الجلسة الفردية .