|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اُنْظُر داخلك واعلم أنك شريك للطبيعة الإلهية؛ فيك حياة الله وطبيعته، فهي طبيعة إلهية حصلتَ عليها بالنعمة ومن خلال كلمة الله لكي تكون «بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ» (يعقوب1: 18). فلنحذر؛ لئلا نلتقط طُعم الشيطان وننخدع وفينا طبيعة الله! أننجذب للخطية ونحن باكورة من خلائقه؟! أ نشتهي أمورًا شريرة ونحن مولودين ولادة من فوق، سامية تتطلب حياة سامية؟! |
|