|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأَرسَلَ خَدَماً آخَرين وأَوعَزَ إِلَيهم أَن ((قولوا لِلمَدعُوِّين: ها قد أَعدَدتُ وَليمَتي فذُبِحَت ثِيراني والسِّمانُ مِن ماشِيَتي، وأُعِدَّ كُلُّ شَيء فتَعالَوا إلى العُرْس)). تكمن غاية حياة الإنْسَان في علاقته مع الله: أن نُحِبَّ الله وان نُحِبَّ. اللُه يُحبُّنا، وكل إنسان مدعو لكي يُجيب إلى هذا الحُبِّ بحبِّه. ابتدأ الاستعداد للوليمة الإنجيلية من خلال الشَّريعة وذبائحه وأعياده " ظِلِّ الخَيراتِ المُستَقبَلَة " (العبرانيين 10: 1). وأشار يوحنا الإنجيلي إلى ما في هذه الوليمة من قوت النَّفس "مَن يأكُلْ هذا الخُبْز يَحيَ لِلأَبَد" (يوحنا 6: 58). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|