منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17 - 10 - 2023, 03:40 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
Mary Naeem Mary Naeem غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,752

* نتساءل ما إذا كان الرب هو الذي يجعلنا نضل عن الوصايا الإلهية. قد يفكر البعض هكذا...
يقول النبي: إنني لم أطلبك ظاهريًا وسطحيًا وإنما: "من كل قلبي طلبتك"، لهذا فلتكافئني بأن لا تبعدني (تُضلني) عن وصاياك. لنفحص هذا النص ونحاول أن نوفق بينه وبين القول: "كل من له يُعطى ويزداد، ومن ليس له - حتى وإن ظن أن له - فالذي عنده يؤخذ منه" (مت 29:25). نقول إن الذي يطلب من كل قلبه، يُعطى له بالعون الإلهي ما ينقصه حسب طبيعته البشرية حتى يتمم كل وصايا الرب. أما من لا يطلب الرب بكل قلبه، ممارسًا أعمال الرب بتراخٍ (إر 10:31)، فسيؤخذ منه ما يظن أنه يعمله كأعمال الله.

حقًا لقد أبعد الله شعب الختان عن وصاياه، محطمًا بذلك الأمور المنظورة التي للوصايا؛ حطم الهيكل وكل ما كان خاصًا بالرب لإتمام العبادة حسب الشريعة التي حفظوها حرفيًا.


العلامة أوريجينوس
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوصايا الإلهية | الأنبا أنطونيوس Mary Naeem القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان 0 10 - 07 - 2024 09:18 AM
على إتمام الوصايا الإلهية Mary Naeem صلوات سهمية مسيحية 0 03 - 04 - 2024 10:16 AM
بحفظ وصايا الرب لا يصير لنا النظر الحاد جسمانيًا، وإنما بحفظ الوصايا الإلهية Mary Naeem أقوال الأباء وكلمة منفعة 0 20 - 10 - 2023 11:59 AM
قلب الرب القلب الذي يجعلنا أنقياء walaa farouk موسوعة توبيكات مميزة 0 09 - 07 - 2021 03:31 PM
نتساءل:ما الذى عطّل خدمة كل من أفُودية وسِنْتيخى..الاجابة:لم يكن لهنّ فكراً أو قلباً واحداً nasser مواضيع وتأملات روحية مسيحية 5 20 - 10 - 2014 03:23 PM


الساعة الآن 06:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025