|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"فهذا هو الكلام الذي تكلم به الرب عن إسرائيل وعن يهوذا. لأنه هكذا قال الرب: صوت ارتعاد سمعنا. خوف ولا سلام. اسألوا وانظروا إن كان ذكر يضع. لماذا أرى كل رجل يداه على حقويه كماخضٍ وتحول كل وجه إلى صفرة. آه! لأن ذلك اليوم عظيم وليس مثله. وهو وقت ضيق على يعقوب ولكنه سيخلص منه" [4-7]. يقول: "اسألوا وانظروا" [6]، فإن خلاص الله لم يُسمع مثله من قبل، وكما أننا لا نجد ذكرًا يئن من آلام مخاضٍ ليلد، هكذا تكون الضيقة فريدة والخلاص غير متوقع! حينما تقف كل حكمة بشرية وتوقع إنساني يعمل الله إله المستحيلات عجائب! يُقدم لنا الخلاص في هذا الأصحاح هكذا: أ. تمتع بالحرية من نير الخطية [8]. ب. تمتع بداود الملك [9]. ج. السلام والراحة [10]. د. المعية مع الله [11]. ه. تحويل التأديب إلى خلاص [11]. و. شفاء الجراحات عديمة البرء [12-17]. ز. إقامة مدينة متهللة نامية [18-23]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|