|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من الناحية الروحية يقول الكتاب: «يا ابني اذهب اليوم اعمل في كرمي!» وعندما لا تذهب للعمل فأنت تكسر وصية، فالكسل ضد الاجتهاد الذي يميز المؤمن. لذلك يقول الرسول بطرس: «لا متكاسلين ولا غير مثمرين»، وكذلك بولس: «غير متكاسلين في الاجتهاد». وما أبدع قول الحكيم: «أرَأَيْتَ رَجُلاً مُجْتَهِدًا فِي عَمَلِهِ؟ أَمَامَ الْمُلُوكِ يَقِفُ. لاَ يَقِفُ أَمَامَ الرَّعَاعِ» (أمثال22: 29). فالكسل ليس مَرَضًا بل شرًّا وخطية تحتاج إلى توبة حقيقية. لقد وصف المسيح العبد الشرير بأنه «العبد الشرير والكسلان». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الكسل يؤثِّر على الحياة الروحية |
مساوئ الكسل | من الناحية الاجتماعية |
مساوئ الكسل | من الناحية المادية |
مساوئ الكسل | من الناحية الجسدية |
مساوئ الكسل | من الناحية النفسية |