|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
10 « لاَ تَبْكُوا مَيْتًا وَلاَ تَنْدُبُوهُ. ابْكُوا، ابْكُوا مَنْ يَمْضِي، لأَنَّهُ لاَ يَرْجعُ بَعْدُ فَيَرَى أَرْضَ مِيلاَدِهِ. 11 لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنْ شَلُّومَ بْنِ يُوشِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا، الْمَالِكِ عِوَضًا عَنْ يُوشِيَّا أَبِيهِ: الَّذِي خَرَجَ مِنْ هذَا الْمَوْضِعِ لاَ يَرْجِعُ إِلَيْهِ بَعْدُ. 12 بَلْ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي سَبُوهُ إِلَيْهِ، يَمُوتُ. وَهذِهِ الأَرْضُ لاَ يَرَاهَا بَعْدُ. [10-12]. الله يطلب من الشعب أن يبكوا يهوآحاز أكثر مما بكوا والده، بل أن إرميا نفسه قد بكاه (2 أي 35: 25). يوشيا ذهب إلى القبر في سلام وبكرامة، لا يحتاج من يبكيه، أما ابنه الشقي فتُحسب حياته كموته بلا كرامة، يعيش في السبي في مهانة. حقًا لقد جُرح يوشيا جرحًا مميتًا في موقعة مجدو، لكن مركبته حملته إلى بلده ليُسلِّم أنفاسه في مدينته المحبوبة لديه والمحبة جدًا له، يلتف حوله الشعب الذي خدمه لمدة ثلاثين سنة من حياته التي بلغت الثمانية والثلاثين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | حديث صريح مع يهوآحاز |
آرميا النبي | يطلب الله من إرميا |
آرميا النبي | اعتاد الله ألا ينسب الشعب |
آرميا النبي | الله يطلب عروسه |
آرميا النبي | ترك الشعب الله ينبوع المياه الحية |