|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليشاركنا الله في ظروفنا إن تجسُّد ابن الله واجتيازه وادي الألم، يعني بالنسبة لنا أن الله ليس فقط يعرف ظروفنا من مطلق علمه كالله الخالق، بل يعرفها لأنه اختبر الحزن والألم نظيرنا. لقد أتى المسيح إلى الأرض التي تنبت الشوك والحسك، وشاركنا البشرية، وتجرَّب في كل شيء مثلنا ما خلا الخطية «لأَنَّهُ فِي مَا هُوَ قَدْ تَأَلَّمَ مُجَرَّبًا يَقْدِرُ أَنْ يُعِينَ الْمُجَرَّبِينَ» (عبرانيين2: 18). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|