|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صورة مؤلمة لداود إذ صار طريدًا، ترك كل شيء فجأة وخرج وحده ولم يكن معه سيف ولا خبز، ولا وضع خطة أمامه، ولم يستشر الرب في شيء فصار يتخبط، دخل نوب مدينة الكهنة وبسببه قُتل الكهنة وهلكت المدينة، انطلق إلى جت فحسبوه جاسوسًا طائشًا واضطر إلى التظاهر بالجنون لينقذ حياته. إنها لحظات ضعف عاشها رجل الإيمان الجبار داود. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صموئيل النبي | أخيش يعتذر لداود |
صموئيل النبي | قالت زوجته أبيجايل عنه لداود |
صموئيل النبي | لقد أعطيت لداود الفرصة لينتقم |
صموئيل النبي | قال جاد النبي لداود |
صموئيل النبي | أول هبة قدمها الله لداود |