هل أشرق الإنجيل بنورهِ في قلبك وحياتك؟ هل بدَّد ظلمة نفسك؟
إن الإنجيل وحده هو الذي يقدر أن ينقل نفسك من دوائر الموت والهلاك والظلام والبؤس والشقاء والتعاسة، إلى دائرة الحياة والنور والمحبة والصفاء والنقاء. «لأنه قوة الله للخلاص لكل مَن يؤمن» ( رو 1: 16 ). إنه إنجيل النعمة المجيد الذي يحمل لك الخير والبركة ( رو 15: 29 ). إنه كلمة الحق، وسط عالم مليء بالزيف والضلال. إنه “إنجيل مجد المسيح” ( 2كو 4: 4 ) في عالم موضوع تحت عبودية الهوان ( رو 1: 26 ).