ـ ويوم موت لعازر أعلنت محبته لمرثا أنه القيامة والحياة، كما سارت (ذات المحبة) مع مريم خطوة بخطوة إلى قبر أخيها مشاركة إياها دموعها. بينما لمع نور الحياة في حَزمه الشديد مع عدم الإيمان «أَ لم أقُل لكِ إن آمنتِ ترين مجد الله؟» ( يو 11: 25 - 44). ما أمجده وكله مشتهيات!!