|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يلزمنا حينما نُحث على ممارسة فضيلة ما ألاَّ نقول إن هؤلاء كانوا شركاء لطبيعة غير طبيعتنا، أو إنهم ليسوا بشرًا. لهذا قيل عن العظيم إيليا: "كان إيليا إنسانًا تحت الآلام مثلنا" (يع 5: 17). هل تدركون أن إيليا قد أظهر من ذات شركته للآلام أنه إنسان مثلنا؟ مرة أخرى قيل: "إني أنا أيضًا إنسان لي ذات الآلام مثلكم" (راجع حك 7: 1). هذا يعطي طمأنينة من جهة شركة الطبيعة . القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|