* "أقرب معارفي لم يسندوا احتياجاتي". ذلك لمجرد تجاهل الله له جعل أقرباءه يستخفون به وسط مثل هذه الآلام. ففي كل مرة يبتعد الله، يُحرم الإنسان من ملجأه، ويصير الكل ضده معادين له. يقول لم يعرفني أحد في محنتي. لكن هذا في خطورة ان "كل الذين اعتادوا أن يكرموني صاروا الآن ضدي". هذا أمر سيء للغاية أن يسحق الشخص تحت قدميه إنسانًا منبطحًا. يبدو لي أنه كان يلمح بذلك إلى أصدقائه الذين كانوا معه.