قداسة البابا شنودة الثالث
أن عصر ما بعد الميلاد كان جديدًا تمامًا في مفاهيمه.
حتى شرائع الله السامية التي قدمها الله في العهد القديم,
ما كان الناس يفهمونها إذ كان البرقع على عيونهم وقلوبهم وعقولهم,
حتى كشف المسيح لهم ما في الشريعة من جمال وسمو...
له المجد من الآن وإلى الأبد آمين.