القداسة والانفصال عن نظام العالم الساقط، تسير بالتوازي مع السعي لخلاص النفوس التي في العالم، لأنه بقدر مهابتنا للقدوس، تتدفق محبتنا للنفوس.
الكرازة المُثمرة هي التي تقترن بحياة الاستقامة والأمانة الفردية.
الرب يهمهُ حالة المُبشِر وليست فقط توصيل البشارة.
إن كنا نريد أن يفتح لنا الرب بابًا فعالاً لتقديم إنجيل المسيح فعلينا أن نعيش كما يحق لهذا الإنجيل.