|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأنكساركِ هو عظيمٌ كالبحر يا بتول أبنة صهيون فمن يعالجكِ. أواه يا سلطانة السموات والأرض، أن المحبة قد صيرت الشهداء الآخرين أن ينسوا عذابتهم، لخفتها عنهم من قبل الحب الذي كان يشفي جرحاتهم، وأما أنتِ فمن يعالجكِ ويجلي لديكِ بحر المرائر والحزن العظيم. ومن يشفي جراحاتكِ المتخنة الكلية الأوجاع، المجروح بها قلبكِ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|