أَمَّا أَنا فأَقولُ لكم: لا تَحلِفوا أَبداً، لا بِالسَّماءِ فهِيَ عَرشُ الله
فإن كلام الانسان إذا كان صادقا له قيمة في حد ذاته.
فالحقيقة الموضوعية المتضمنة في كلامه هي التي تشهد على كلامه.
لكن الشريعة الموسوية سمحت بالحلف كحماية من عدم امانة القلب البشري.
قد جاء الرب يعالج القلب البشري، لذا فان الحلف لم يبق له ضرورة، وهو قادر ان يعيد المستوى الأصلي