|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وصرخت إلى أليشع امرأة من نساء بني الأنبياء قائلة: «إن عبدك زوجي قد مات، وأنت تعلم أن عبدك كان يخاف الرب. فأتى المرابي ليأخذ ولدي له عبدين». فقال لها أليشع: «ماذا أصنع لك؟ أخبريني ماذا لك في البيت؟». فقالت: «ليس لجاريتك شيء في البيت إلا دهنة زيت». ( 2مل 4: 1 ، 2) إن حقيقة كوني ابنًا لله لا تحول دون اجتيازي في التجارب والآلام، ولكن إلى جانب هذا، لنا نبع معونة وتعزية لا يعرف العالم عنه شيئًا. فلنتعلم من هذه الأرملة المسكينة أين نتجه وإلى مَنْ نذهب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأرملة وقاضي الظلم - الأرملة المظلومة |
فلنتعلم من العذراء أن نميز صوت الله لنتبعه |
فلنتعلم لغة السماء |
فلنتعلم نحن أيضاً ألا نتشبث بآرائنا ، |
فلنتعلم لغة السماء |