|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتكلمت قائلة: كانوا يتكلمون أولاً قائلين: سؤالاً يسألون في آبل. وهكذا كانوا انتهوا. أنا مُسالمة أمينة في إسرائيل. أنت طالبٌ أن تُميت مدينة وأمّاً في إسرائيل. لماذا تبلع نصيب الرب؟ ( 2صم 20: 18 ،19) كان في آبل امرأة حكيمة فطلبت الكلام مع يوآب. وقالت له: إن المدينة التي تحاول إبادتها هي: (1) مدينة مشهورة بالحكمة. ومن قديم الزمن يأتون إليها للاستشارة (ع18). (2) مدينة مُسالمة (ع19). وإن كان الناموس يوصيك أن تسالم المدينة الأممية، فكم بالحري إحدى مدن شعبك ( تث 20: 1 ). (3) مدينة مُعتبرة: "أمّاً في إسرائيل" (ع19). بمعنى مرشدة ومُربية لمدن أصغر منها. و فوق كل هذا هي من ضمن ميراث الله. ولقد ردَّ يوآب بأنه لا يريد إهلاك المدينة، بل فقط تسليم المتمرد شبع بن بكري، وهكذا كان، إذ قتل سكان المدينة هذا المتمرد وانتهى الحصار. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
امرأة حكيمة من آبل |
المرأة الشونمية امرأة حكيمة |
كانت الطفلة تحمل تفاحتين، فطلبت منها أمها تفاحة… |
تحرش ببناته فطلبت زوجته الخلع |
قالت امرأة عصرية حكيمة لابنتها |