|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى الأَرْضِ, فَارْبِطِي هَذَا الْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ الْقِرْمِزِ فِي الْكُوَّةِ الَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا ( يشوع 2: 18 ) أعمال راحاب لم تكن سوى ثمر الإيمان. والحكمة الإنسانية تَدين أمثال إبراهيم الذي قدم ابنه ذبيحة، وراحاب التي خانت وطنها، ومريم التي كسرت قارورة الطيب كثير الثمن فحُسِبَ عملها إتلافًا لكل ثروتها. وهؤلاء وأمثالهم مِمَّن ينسجون على منوالهم قد نالهم توبيخ من العالم، ولكن الشيء الوحيد الذي جعل الله يُصادق على أعمالهم هذه هو الإيمان الذي كان بمثابة الباعث لهم على القيام بهذه الأعمال. الإيمان الذي يضحي بكل شيء في سبيل إرضاء الرب والذي يُسلِّم في كل شيء من أجل شعب الرب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإيمان الذي أنقذ راحاب من هلاك زمني |
لم يكن الإيمان في راحاب مجرد عقيدة |
راحاب وعمل الإيمان |
راحاب امرأة الإيمان |
أعمال الإيمان |