|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال الرب لصموئيل: حتى متى تنوح على شاول وأنا قد رفضته ( 1صم 16: 1 ) المُدهش أن صموئيل لم يكف عن الصلاة والنوح إلى أن قال له الله: "حتى متى؟ " لقد كان يصلي بقلب منكسر ودموع مستمرة. لقد كان مشغولاً بعمل الرب وراحة شعبه. وكان مثله كمثل إرميا النبي الذي انتحب قائلاً: "يا ليت رأسي ماء وعينيَّ ينبوع دموع فأبكي نهاراً وليلاً قتلى بنت شعبي" ( إر 9: 1 ). إن أشخاصاً من هذا النوع يستحقون المدح والكرامة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عن قوة الصلاة، يرى في ارتباط شخص صموئيل النبي بموسى |
صموئيل النبي | ابن الصلاة والإيمان |
صموئيل النبي | ابن الصلاة |
صموئيل: رجل الصلاة |
صموئيل ثمرة الصلاة |