ثم أريد أن تعلموا أيها الأخوة أن أموري قد آلت أكثر إلى تقدم الإنجيل
( أف 1: 12 )
أن قيود الرسول بولس أتاحت له الفرصة للاقتراب من العاملين في بيت قيصر، والذي أُجبروا على دراسة التعاليم المسيحية ليمكنهم تحديد ما إذا كان بولس مُذنبًا أم لا؟!
فإن قيود الرسول شجعت المؤمنين «وأكثر الإخوة، وهم واثقون في الرب بوثقي، يجترئون أكثر على التكلم بالكلمة بدون خوف» ( في 1: 14 ).