27 - 03 - 2022, 09:08 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«إِنَّ إِلَـهَ السَّمَاءِ يُعْطِينا النجَاحَ، وَنحْنُ عَبِيدُهُ نقُومُ وَنبْنِي»
( نحميا 2: 20 )
كان نحميا يُحبّ كلمة الله، وعندما صلَّى اقتبس منها قائلاً:
«أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ السَّمَاءِ ... اذْكُرِ الْكَلاَمَ الَّذِي أَمَرْتَ بِهِ مُوسَى عَبْدَكَ
قَائِلاً: إِنْ خُنْتُمْ فَإِنِّي أُفَرِّقُكُـمْ فِي الشُّعُوبِ، وَإِنْ رَجَعْتُـمْ إِلَيَّ وَحَفِظْتُـمْ
وَصَايَايَ وَعَمِلْتُمُوهَا، إِنْ كَانَ الْمَنْفِيُّونَ مِنْكُمْ فِي أَقْصَاءِ السَّمَاوَاتِ، فَمِنْ هُنَاكَ أَجْمَعُهُمْ وَآتِي بِهِمْ» ( نح 1: 5 -9).
وكان غيورًا، فقبل أن يشـرع في بناء السور،
اهتم ببناء الشعب المكسور.
|