![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: قَبْلَ أَنْ دَعَاكَ فِيلُبُّسُ وَأَنْتَ تَحْتَ التِّينَةِ، رَأَيْتُكَ ( يوحنا 1: 48 ) يا لها من شجرة مليئة بالتعاليم المباركة! فبالرغم من أنها تينة يهودية، إلا أن كل مؤمن حقيقي يشتاق أن يُوجد تحتها، وينشغل بالرب، بعمل الروح القدس، مثل نثنائيل قبل أن يدعوه فيلبس ليُقدِّمه للرب يسوع شخصيًا. وهكذا أُحضر ذلك الإسرائيلي الأمين من تحت شجرة التين إلى ”شجرة التفاح“؛ الرب يسوع المسيح. لقد اشتهى أن يجلس تحت ظله، وكانت ثمرته حلوة لحلقه. كما أن نثنائيل شخصيًا كان ثمرة مُنعشة من شجرة التين للرب يسوع المسيح. ليت الله يُعطينا أن نكون مثل نثنائيل، متمتعين باستمرار بجو الصلاة الذي تُشير إليه تلك الشجرة، بدلاً من الجو الجاف للدراسة بدون صلاة. وأي أُناس مختلفين سنكون حينئذٍ في بيوتنا وفي مكاتبنا وفي تجارتنا وبين إخوتنا! إننا سنتمتع بطريقة أعمق – نظير فيلبس ونثنائيل – بشجرة التفاح، رائحة المسيح الذكية وثماره الحلوة. وبالتالي تكون شركتنا مع بعضنا البعض، وكذلك شهادتنا الشخصية فيها الكثير من ”رائحة المسيح الذكية“. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل انت مثل شجرة التين |
لماذا لعن المسيح شجرة التين، وهو يعلم أنه ليس موسم التين? |
ماذا تفعل ثمرة واحدة من التين الشوكي في جسمك |
ثمرة واحدة من التين البرشومي تحميك من أمراض خطيرة |
شجرة التين |